القائمة الرئيسية

الصفحات

 الخوارق علم الخوارق أو علم ما وراء الطبيعة



إنه علم ظهر في العصر الحديث ، ويسمى أيضًا "التطفل" أو الميتافيزيقيا ، وتختلف الميتافيزيقيا تمامًا عن غيرها من العلوم التي تعتمد على أسس وثوابت علمية. 5. يعتمد هذا العلم الحديث على الحواس الإضافية ، الحاسة السادسة ، السابعة ، الثامنة ، العاشرة. ويسمى أيضًا علم الروح والطاقة الخارقة للطبيعة. أساس علم الخوارق هو أن كل شخص يمتلك طاقة خارقة للطبيعة لا يفهمها إلا عقله الباطن.


أهمية علم الخوارق:

 يدور هذا البحث العلمي حول القدرات الخارقة الكامنة في البشر ، ولا يمكن للعلم الموجود أن يفسر هذه القدرات وفقًا لقوانينهم الثابتة ، ويمكن ممارسته لاستخراج الطاقة الكامنة البشرية ، مثل التدريب على الإسقاط النجمي.

 

أنواع القدرات الكامنة:

  •  قدرة التحكّم في الطاقة الحركية.
  •  قدرة تحريك الأشياء دون استخدام أجزاء من الجسد. 
  • قدرة التحكّم في درجات الحرارة.
  •  قدرة التحكّم في النار. 
  • قدرة التحكّم في الأرض.
  •  قدرة التحكّم في المغناطيس.
  •  قدرة التحكّم بالجاذبية. 
  • قدرة التحكّم في الصوت. 
  • قدرة التحكّم بخلايا الجسم.
  •  قدرة التحكّم في الوقت. 
  • قدرة الارتفاع عن سطح الأرض.
  •  قدرة الاختفاء. 
  • القدرة على استرجاع أحداث سابقة.
  •  التخاطر، أو التواصل عن بعد.
  •  قدرة الإحساس بالأشياء قبل وقوعها. 
  • الإسقاط النجمي، أو ظاهرة الجسم الأثيري والخروج من الجسد.
  •  قدرة الخارق على سماع صوت قادم من مصدر مجهول، قد يكون الصوت مقطعاً موسيقياً أو صوتاً حقيقياً، يمكن تجربته من خلال قوقعة البحر مثلاً فإنها تصدر أصواتاً معينة، يظنّها علماء ما وراء الطبيعة رسائل قادمة من المجهول أو من كون موازي وعالم آخر.
  •  القدرة على التواصل مع مخلوقات أخرى.
  •  القدرة على الرؤية من بعد، كقصة زرقاء اليمامة التي رأت عن بعد أن جيشاً قادماً وحذّرت قومها ولكنهم لم يصدقوا ذلك، إلى أن وصل الجيش الذي حذّرت منه. 

حكم دراسة علم الخوارق في الإسلام:

 صرّح مركز الفتاوى الرئيسي بتحريم دراسة علم الخوارق، فعلم الخوارق مبني على نظريات مجردة، وقواعد تفتقر لدلائل وإثباتات، وكما ذكروا أيضاً، فلا تعدو أن تكون تخرصًا وتخمينًا، ومن ثم فلا تعد علمًا محمودًا، وإنما هي من باب اتباع الظن والرجم بالغيب، وقد نهانا الله عن ذلك، فقال سبحانه: وَلَا تَقْفُ مَا لَيْسَ لَكَ بِهِ عِلْمٌ إِنَّ السَّمْعَ وَالْبَصَرَ وَالْفُؤَادَ كُلُّ أُولَئِكَ كَانَ عَنْهُ مَسْئُولًا {الإسراء:36}، وقال تعالى: إِنَّ الظَّنَّ لَا يُغْنِي مِنَ الْحَقِّ {يونس:36} صدق الله العظيم.

تعليقات

الانتحال